من هو الفنان ماهر لبيب .. أبرز 10 معلومات عن حياته الفنية
الفنان ماهر لبيب يُعد أحد رواد الميديا الدينية وأيقونة في الدراما القبطية توفى عن عمر ناهز الـ72 عامًا، وذلك بعد صراع طويل مع المرض الفنان ماهر لبيب له العديد من الاعمال الفنية التى مازالت محفورة فى ذهن المشاهدين منها يوميات ونيس وأحلام الفتى الطائر، ونحن لا نزرع الشوك.
أبرز معلومات عن الفنان ماهر لبيب
-ولد الفنان ماهر لبيب في أحد أحياء القاهرة الكبرى وأحب التمثيل منذ صغره.
-حصل الفنان ماهر لبيب على جوائز عديدة في المدرسة لإتقانه التمثيل.
-بدأ الفنان ماهر لبيب عمله في الفن منتصف السبعينيات وذلك من خلال عدة أدوار صغيرة بالتليفزيون.
-شارك الممثل ماهر لبيب في الدراما بمسلسل يوميات ونيس، وأحلام الفتى الطائر، ونحن لا نزرع الشوك، وجه القمر وغيرهما من الأعمال الدرامية.
- وله أعمال سينمائية مثل كراكون في الشارع، ودقة زار، ولعدم كفاية الأدلة، والشيطانة.
-تزوج الفنان ماهر لبيب من الفنانة الراحلة عواطف تكلا، والتي توفيق عام 2013.
-أنجب الممثل ماهر لبيب من عواطف تكلا، ابنهما رأفت ماهر لبيب والذي أشتهر في طفولته بتقديم عددًا من الأعمال أبرزهما نجل الزعيم عادل إمام في فيلم كراكون في الشارع، ونجل فؤاد المهندس في فيلم البيه البواب.
- قدم الفنان ماهر لبيب عددًا كبيرًا من الأعمال التي أنتجتها الكنيسة وكان له أثر كبير في الدراما القبطية.
- آخر أعماله كان فيلم نسر البرية الذي عرض عام 2014.
جنازة وعزاء ماهر لبيب
وقال الفنان منير مكرم عضو نقابة المهن التمثيلية، في تصريح خاص لـ القاهرة 24، إنه من المقرر إقامة صلاة الجنازة على روح الفنان ماهر لبيب غدًا الاثنين من كنيسة مارجرجس هليوبوليس في تمام الساعة الواخدة ظهرًا، كما يقام عزاء الراحل في الساعة السابعة مساءً بالكنيسة غدًا أيضًا.
الكاثوليكي ينعى ماهر لبيب
ونعى الأب بطرس دانيال رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، الفنان ماهر لبيب، وكتب على حسابه الشخصي بـ فيس بوك: خالص التعازي القلبية لرحيل الفنان القدير ماهر لبيب الذي يُعدّ من رواد الميديا الدينية، وأحد أيقونات الدراما، نياحًا لروحه الطاهرة، وخالص العزاء والمواساة لأسرته وجمهوره ومحبيه.
وفاة ماهر لبيب
وأعلن الفنان منير مكرم، عضو نقابة المهن التمثيلية، في وقت سابق، نبأ وفاة الفنان ماهر لبيب، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، قائلًا: الدوام لله ماهر لبيب أستاذنا الغالي.
