السبت 18 مايو 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

مبروك عطية عن جدري الطماطم: مش هنروح كهف لكن هنشوف شغلنا ونفتح محلاتنا

الدكتور مبروك عطية
دين وفتوى
الدكتور مبروك عطية
الأحد 29/مايو/2022 - 01:08 م

تحدث  الدكتور مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، عن الموضع الثاني من المواضع الستة لمعالجة الغباء، والواردة في سورة الكهف.

وقال مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر، خلال مقطع فيديو نشره عبر قناته على يوتيوب: كنا بينا أن الغباء ذنب والذنب يقتضي التوبة، وربنا يتوب علينا من الغباء، متابعا: وكنا قولنا في الموضع الأول: وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا.

 

مبروك عطية: إحنا في 2022 في جدري الطماطم مش هنروح كهف لكن هنروح شغلنا

وأردف مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر: إحنا في 2022 في جدري الطماطم، مش هنروح كهف لكن هنروح شغلنا ونفتح محلاتنا ونشوف أكل عيشنا، يفتح لنا ربنا من رحمته.

وواصل مبروك عطية، العميد السابق لكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر: الموضع الثاني في معالجة الغباء من سورة الكهف خطير ومهم، وهو في الصفحة المقابلة، فيقول الله: وَكَذَٰلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَاءَلُوا بَيْنَهُمْ ۚ، وفي فرق بين يسألوا ويتسألوا، فالآولى تعني يستفسرون والثانية معناها يسأل بعضهم بعضا.

وفي فيديو آخر، علّق الدكتور مبروك عطية، على واقعة هروب الإعلامية سما أحمد، من حفل زفافها، قبل عقد قرانها بلحظات.

 

مبروك عطية يعلق على هروب الإعلامية سما أحمد من حفل زفافها

وذكر مبروك عطية، خلال بث مباشر له، عبر صفخته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: مافيش شاب ولا شابة بيتجوز من باب بر الوالدين، محصلتش فى العالم.

ويرى الداعية الإسلامي، مبروك عطية، أن بر الوالدين يعني أن تكون طوع أمرهم وهما يقولولك يمين أو شمال؛ إنما رأيهم فى جوازك أو طلاقك استشاري.

وتابع مبروك عطية: أمك آخرها زغرودة وهتمشي، فبر الوالدين أبعدوه عن إني عايز أتجوز علشان أفرح أمي، أمك تفرح بنجاحك وزيادتك فى مرتبك واستقامتك وصلاتك وحرصك عليها، وفرحها بحتة بسبوسة هي بتحبها.

تابع مواقعنا