الأحد 05 مايو 2024
More forecasts: Wetter 4 wochen
رئيس التحرير
محمود المملوك
أخبار
حوادث
رياضة
فن
سياسة
اقتصاد
محافظات

قطعوا عضوه الذكري.. الإعدام لربة منزل لقتلها ميكانيكي بكرداسة بالاشتراك مع زوجها العرفي

محكمة
حوادث
محكمة
الأربعاء 15/فبراير/2023 - 02:09 م

قضت محكمة جنوب الجيزة اليوم الأربعاء، بتأييد حكم الإعدام على ربة منزل وزوجها العرفي المتهمين بقتل ميكانيكي كرداسة وبتر عضوه الذكري.

 قتل ميكانيكي كرداسة 

وقال المتهم في اعترافاته أمام جهات التحقيق في وقت سابق، إنه يعمل كهربائيا، وتزوج المتهمة عرفيًا منذ فترة، وذات يوم أخبرته أن المجني عليه؛ هددها أكثر من مرة، لوجود علاقة بينهما، مما جعله يتوجه إلى منزل المجني عليه في الجيزة بصحبة نجلها صاحب الـ13 عاما، وانتظره خارج المنزل حتى وصل.

وأضاف المتهم: عندما رأيته تحدثت معه قليلا، إلا أن مشادة كلامية وقعت بيننا، بسبب اتهام المجني عليه، زوجتى بخيانتي معه، وأنها تأتي لمنزله لممارسة الجنس سويًا، فأثار حديثه غضبي، فتشاجرت معه، وسحبته إلى داخل منزله، وتعديت عليه بالضرب رفقة نجلي.

وتابع المتهم: المتهمة حضرت إلى المكان، وقاما بضرب ميكانيكي كرداسة المجني عليه بطريقة وحشية ومبرحة، وقطعنا عضوه الذكري انتقامًا منه، ووضعنا عضوه الذكري في طيات ملابسه حتى تم القبض عليه.

ومن جهة أخرى تنظر محكمة جنح السلام بالتجمع الخامس، قضية الدكتور مبروك عطية، وذلك على خليفه اتهامه بازدراء الدين المسيحي والإسلامي، بعد تصريحاته الأخيرة التي تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وهي عبارة عن مقطع فيديو يسخر فيه من لقب السيد المسيح، حيث قال فيه: بلا السيد المسيح بلا السيد المريخ، كلهم أسيادنا.

الداعية مبروك عطية 

 

البداية عندما تقدم أحد المحامين، ببلاغ ضد الدكتور مبروك عطية، لسخريته من السيد المسيح وازدراء الديانة المسيحية والإسلامية، موضحًا أن الدكتور مبروك عطية متهم بازدراء الأديان، ووصف السيد المسيح بألفاظ بها سخرية عندما قال: لا السيد المسيح ولا السيد المريخ.

مبروك عطية

 

وفى وقت سابق، قال المحامي في بلاغه إن الدكتور مبروك عطية، قصد وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا، بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح، ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، ولا يقبل أحد أن تكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان، وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأي في تجديد الخطاب الديني.

تابع مواقعنا