أحد مساعدي المطرب الشعبي إسماعيل الليثي: قلبي موجوع على ضاضا.. وكان صاحبي وأقرب حد ليا| بث مباشر
كشف أحد مساعدي المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، تفاصيل اللقاء الأخير بينه وبين نجل الفنان ضاضا الليثي، قبل وفاته، وتفاصيل تلقيه الخبر.
أحد مساعدي المطرب الشعبي إسماعيل الليثي يروي التفاصيل
وقال حلاوة أحد مساعدي المطرب الشعبي إسماعيل الليثي، إن نجل الفنان كان يعتبره صديقه الوحيد وأقرب الأشخاص إليه، موضحًا أنه كانت تجمعه علاقة حب وترابط قوية بالمتوفى ضاضا.
وأشار حلاوة، إلى أن ضاضا الليثي كان مُحب للحياة وكان دائم الابتسامة ويحب اللعب والتفاعل مع الجميع، مشيرًا إلى أنه كان يعشق الحيوانات وخاصة الكلاب وكان يحرص على إطعامهم بشكل دائم، قائلًا: كان بيحب الضحك والهزار وكان بيحب كل الناس.. وكان بيحب الحيوانات أوي خاصة الكلاب.
وأضاف حلاوة: كان معانا في الشغل قبل ما يموت بيوم وكنا دايما بنهزر مع بعض وممكن نغلط في بعض وقبل ما يموت قالي عيب يا حلاوة مش هنغلط تاني ومش هنشتم، وكأنه حاسس أنه هيموت.. ولحد النهاردة أنا لساني منطقش بأي كلمة غلط من وقت ما ضاضا قالي كده.
وأردف حلاوة: كان صاحبي وأقرب حد ليا.. وحشني أوي وهيفضل واحشني لحد ما أموت.. ولما عرفت خبر وفاته مكنتش مصدق ومش عارف أعمل إيه.
ونوه حلاوة، بأنه على الرغم من تشييع جنازة ضاضا الليثي في الليل إلا أنه حضرها العديد من محبيه من مختلف المحافظات، قائلًا: كانت زفة مش جنازة كان فرح ضاضا وزفيناه وجاله ناس كتيرة من بورسعيد والسويس والإسماعيلية.
